Friday, October 28, 2011
خواطر فيسبوكية - خواطري 5
- من لازم كتاب
الله قراءة وسماعاً .. تعلماً وتعليماً .. تدبراً وفهماً .. رزق بفيوضات من الحكمة
قد لا يلقاها وإن طاف العالم بأسره بحثاً عنها !
- رأينا في حياتنا
عاقبة الظالمين .. الظالم تلو الظالم .. فكلما كان الظلم أشد كلما كانت العاقبة
أشد في الدنيا قبل الآخرة .. وها هي حجةَ اللهِ في خلقه رأيناها عين اليقين بعدما
كانت علماً .. فهل بعد هذا ستسول لنفس أحدهم أن تمر عليه الحوادث مرور الكرام ليحق
عليه حق اليقين !
- هي الدنيا .. لا
تكتمل فيها سعادة .. ولا تتم فيها لذة .. ولا تسعد فيها براحة .. ناقصة في كل شئ ..
تعطيك بديل لتأخذ منك بدائل .. تُلهيك بشيء وتسلب منك أشياء .. لا يرضى بها إلا
دنيء .. ولا يلهث ورائها إلا خسيس .. هي الدنيا !
- العمر
يمضي ساعة تلو الساعة .. فاجعل لك في كل يوم ساعة .. تترك بها أثراً إلي قيام
الساعة !
Friday, October 21, 2011
تحديات المبيعات الإعلانية ..
في عصرٍ شهد تقدم غير مسبوق فى التنافس التسويقي بين المنتجات .. الذي كان نتيجةً للزيادة في أعداد الشركات والمصانع لإنتاج منتج بعينه على مستوى العالم وذلك لانفتاح الأسواق فضلاً عن البلد الواحد .. مما أدي إلى منافسة شرسة في رغبة كل علامة في الظهور الدائم والإنتشار بين المستهلكين .
وبالتالي دفعت هذه الرغبة المنتجين إلى البحث عن وسائل إعلانية للمنتجات .. ولكن الإنتشار ليس بالبساطة التي قد يتصورها البعض والسهولة في اختيار وسيلة مثالية للإعلان عن المنتج أياً كان ( تلفزيون – راديو – صحف – شاشات تلفزيونية – رسائل محمول – صفحات الإنترنت – الإيميلات .. إلخ ) فكلٌ من هذه الوسائل له من العيوب ما قد تتلافاها غيره من الوسائل وقد يكون له من الميزات ما لا توجد في غيره من الوسائل .. ولكن الذي لا شك فيه أنه لم تظهر بعد ( إن ظهرت ) الوسيلة التي تحوي جميع المزايا وتتلافي جميع العيوب .. ولكن ما يحدث في اختيار المسوق للوسيلة .. هو محاولة الوصول إلى أفضل وسيلة بالنسبة للمنتج المراد تسويقه .. وبما يحقق أهداف المنظمة .. فليست كل المنتجات تناسبها الإعلان التلفزيوني وليست كل المنتجات يناسبها إعلانات الصحف .. وهذه المفاضلة تقع على عاتق مسئولي التسويق فى المنظمة ..
أما بالنسبة للعامل بالمبيعات في المجال الإعلاني .. فعليه تحديد العملاء المُستهدفين قبل الشروع في الإتصال بأي عميل .. حتى يتجنب إهدار الوقت في طريق مسدود .. وهذه أول خطوة في الطريق الصحيح لإتمام عملية البيع !
ولابد لرجل المبيعات في المجال الإعلاني ( أو في غيره ) من دراسة الخدمة التي يقدمها دراسة جيدة من حيث نقاط القوة والضعف .. وأن يكون على دراية تامة بالفوائد التي سيجنيها العميل من وراء هذه الخدمة المقدمة لأنها ستكون موضع النقاش الأهم لإقناع العميل بخدمتك .
وللنجاح أيضاً في هذا المجال .. لابد لرجل البيع أن يُلم بجميع الخدمات المنافسة لخدمته المقدمة .. وبماذا تتفوق على خدمتك .. وبماذا تتفوق خدمتك علي الخدمات الأخرى المنافسة .. ولا بد هنا أن نُذكر بأنه ليس في مصلحتك القدح في خدمات الغير المنافسة .. بل قد يفضل أن تستخدم أسلوب نعم .. ولكن !
وفي هذا الأسلوب .. عندما يمدح العميل فى الخدمات المنافسة توافقه على ما يقول ( نعم ) وتتكلم عن نقاط القوة فى خدماتك أنت ( ولكن ) .
وأؤكد أنك لن تستطيع إقناع العميل إذا كنت غير مقتنع بما تُقدم .. فلا بد من إقناع نفسك في البداية قبل أن تقنع غيرك .
Tuesday, October 18, 2011
عن تحرير الأسرى أتحدث ..
Thursday, October 13, 2011
Thursday, October 6, 2011
خواطر فيسبوكية - خواطري 4
Friday, September 30, 2011
خواطر فيسبوكية - خواطري 3
- لا تستصغر كلمة مدح أو ثناء على قول أو عمل لأحد الأصدقاء أو لزوجتك أو ولدك .. فقد يكونوا في أشد الحاجة لها .. وقد تكون هذه الكلمة دافع للرقي طيلة الحياة !
فلا بد من وجود تضاد الصفة لاختبار الصفة ذاتها ..
فكيف تختبر علمك وليس حولك جهلاء ؟
وكيف تختبر كرمك وليس حولك بخلاء ؟
وكيف تختبر حلمك وليس حولك سفهاء ؟!
Friday, September 16, 2011
خواطر فيسبوكية 2
-
-
-
Thursday, September 8, 2011
خواطر فيسبوكية :)
بسم الله الرحمن الرحيم
بدأت يومياً في كتابة خواطر على الفيس بووك ..
أدعوا الله أن يديم عليّ نعمة التدبر والتفكر في آياته ..
وسوف أجمع عدداً منها كل حين ؛ ثم أنشرها في المدونة :)
-
-
-
-
-
-
- بالتأمل في قصة سيدنا موسى عليه السلام .. نلحظ أن الباطل ( المتمثل في فرعون ( دائماً له ردود وحجج يقنع بها نفسه قبل غيره .. في إنكار الحق ( المتمثل في ما يأتي به موسى من براهين ) والإعتراض عليه مهما كان جلياً .. ففي البداية سأل موسى أن يأتي بآيه فلما أتى قال سحر وأتى بالسحرة فلما غلبهم قال إنه لكبيركم !
-
Thursday, August 4, 2011
أنت مش عارف أنا ابن مين !؟
فى الزمن الماضي .. في حقبة مبارك الكئيبة .. التى استشرى فيها الفساد وعم فيها النفاق ( إلا من رحم ربي ) وأصبحت الرشوة أساس لتسهيل المعاملات .. والواسطة لا تتم بدونها التعيينات والحصول على المزايا والأولويات .. سادت ثقافة التباهي بالأقارب بل والمعارف ذات النفوذ في المجتمع .. فمن له ( ظهر ) يستند إليه يستطيع أن ( يبرطع ) كيفما شاء في البلد , يفعل ما يشاء في الآخرين ( فيضرب هذا ويسب ذاك ) .. ومن يعرفه ويعرف من وراءه .. فأمامه خيارين لا ثالث لهما .. إما أن يرضى بالذل والإهانة أو أن يتصدى لها وينتظر بذلك إهانة أكبر من أختها .. فأنتشر فى التعاملات أسلوب التخويف على شاكلة .. أنت مش عارف بتكلم مين ؟ .. أو أنا هعرفك ازاى تتكلم مع أسيادك .. وقد يختصر البعض بالتلميح مثل : ما بلاااااش .. أو أنت أد اللى بتقوله ده ؟
وغيرها من طرق التهديد والتخويف .. حتي أصبح يَستخدم هذا الأسلوب معظم المجتمع تقريباً .. حتى وإن كان إبن عمة أبوه أمين شرطة وإن لم يكن !
هذه الثقافة المجتمعية التي سادت قبل الثورة ( وأعتقد أن تغييرها من ضمن متطلبات ما بعد الثورة ) كانت تجعل بعض المواطنين الشرفاء يشعرون بالغربة داخل وطنهم .. فالبلد ليست لهم إنما لمن في المناصب وأقاربهم وأقارب أقاربهم .. مما جعل الكثير من الكفاءات وأصحاب الطموح والمواهب ينفرون إلى بلد غير البلد .. طالما هنا غربة وهناك غربة إلا أن غربة الخارج تقدرهم مادياً ومعنوياً .. بينما فى الداخل يتم قتلهم أحياء .. فكانت كفة السفر والهجرة هي التي ترجح !
أرجوا أن يسود بمصر ثقافة العدل والمساواة وتكافؤ الفرص .. أن نخطو خطى النبي صلى الله عليه وسلم الذي قال : لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها .
أذكر قصة طفل في المرحلة الإبتدائية .. أعرف والده .. يعمل بوظيفة متواضعة .. كان يتعارك مع زميل له .. ولما تغلب عليه زميله .. نظر إليه وقال : أنت مش عارف أنا ابن مين ؟
Saturday, July 30, 2011
عبادة .. عمارة .. تزكية
Wednesday, June 1, 2011
Wednesday, May 11, 2011
أنا ومصر .. إلى أين؟
كثيراً ما أجد حالي متشابهاً مع حال بلدي الحبيب مصر .. بل قد يكون متطابقاً .. أعيش من الداخل كما تعيش مصر من الداخل
في الوقت الذي نجد فيه ما يدعو إلى التفاؤل .. تحدث أشياء قد تعود بنا إلى الوراء .. وهذا أيضاً ما يحدث بداخلي
وقد نتشابه فى المصطلحات التي نمر بها أنا وبلدي .. فالأحداث الأخيرة التي اشتعلت وقد تؤدي إلى فتنة إن لم تكون قد أدت ..
أرى نفسي تعيش فى فتنة .. ليبلوني أأشكر أم أكفر !
قد أجدني أشعر بالسعادة لأسباب ما .. في نفس الوقت الذي ينتابني شعور بالحزن والآسي على أشياء أخرى !
في الوقت الذي نتكهن فيه بمستقبل مصر وكيف سيكون .. أجد هذا يستحوذ على التفكير ويشغل حيزاً كبيراً من البال .. وكيف سيكون مستقبلي !
مصر فى لحظات تغير وتحول من مرحلة إلى أخري .. كما أعيش حالياً !
مصر في مرحلة يتنازع فيها قوى الخير والشر .. فهناك قوي تحاول التخريب وإفساد المرحلة القادمة .. كما يحدث بداخلي أيضاً !
وغيرها من المتشابهات والمتطابقات التي بيننا ..
فالله أسأل أن يقدر لنا الخير حيث كان !
Thursday, March 17, 2011
حياتنا كلمات *** آخر العنقود
Friday, March 11, 2011
إنها آيات الله .. تتجلى !
-