* يأتي كل
عام بطلته البهية .. وكأنه يُخبرنا بأننا من بعده سنفتح صفحة كلون الإحرام !
* كم من أُناس لديهم
الاستطاعة .. ولكن لم يُكتب لهم التوفيق في الأداء ..!
* وكم من أُناس أستعدوا لقضاء العيد وسط ذويهم .. ولحقوا بالركب في اللحظات الأخيرة .
* وكم من أُناس أستعدوا لقضاء العيد وسط ذويهم .. ولحقوا بالركب في اللحظات الأخيرة .
* من أراد رضا الله
بذل من أجل ما يريد الغالي والنفيس .. من مال ووقت وجهد وهو في قمة رضاه بلا زجر
ولا سخط .
* ما أسهل أن يُضيع
الحاج على نفسه ثواب حجه بكلمة .. فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج .. فمن
دَرَبَ نفسه وجاهدها قبل الحج .. كان على إحكامها وضبطها في الحج أقدر .
* الطاعة لله ولرسوله
.. فكما يأمرنا ربنا وينهانا .. وكما علمنا نبينا ووصانا .. فنحن خاضعين طائعين
ومستسلمين .. لا مبدليين ولا مغيرين .
* لست وحدك من يعبد
الله .. وإنما هم يملئون مشارق الأرض ومغاربها .. جاءوا من أقطار الأرض ليس إلا
طمعاً في الله ومرضاته وأداء ركن من أركان دينه .
* تتجلى المساواه
بإرتداء الإحرام .. فلا تكاد تُفرِق بين غني أو فقير .. رئيس أو مرؤوس ..!
* بمجرد إتمام طواف
الوداع وقد انتهيت من أداء الحج .. وكأن جهداً لم يبذل !
* كما وعدنا الله
وبشرنا رسوله بالرجوع كيوم ولدتنا أمهاتنا .. فتجدك تراقب نفسك وتنظر أي ذنب سيسبق
.. وكم من الوقت سأبقى بغير ذنوب ..!
وَعَدنا الله وإياكم بحج بيته مرات عديدة
وأزمنة مديدة ..
1 comment:
الله الله
كم من أُناس لديهم الاستطاعة .. ولكن لم يُكتب لهم التوفيق في الأداء ..!
* وكم من أُناس أستعدوا لقضاء العيد وسط ذويهم .. ولحقوا بالركب في اللحظات الأخيرة .
فعلا والله بستشعرها جدا ،، وأجمل حاجة إن الواحد ربنا يوفقه لقراءة هذه الرسائل والخواطر والاستشعار بها ليشكره على نعمه التي لاتعد ولاتحصى
أكثر مايخيف الانسان هو ليس التوفيق في عمل الطاعة بقدر مايخيفه عدم رضا الله عنه وعدم استقباله له في بيته الحرام وحرمانه من هذه النعمة لرغم مقدرته
فاللهم لك الحمد حمدا كثيرا طيبا
ولاتجعلنا من المحرومين أبدا من زيارة بيتك مرات عديدة
اللهم آمين
جزاكم الله خيرا علي هذه الخواطر ومشاركتنا الاستشعار والتفكر بها :)
Post a Comment